وضعت الشرطة الفرنسية اليد على ما يمكن اعتباره أكبر «سوبرماركت» للأوراق والهويات الرسمية المزورة. وتقف وراء هذه التجارة شبكة من المزورين قامت خلال السنوات الماضية بطباعة وبيع الآلاف من عقود الإيجار وإثباتات الرواتب والتقارير الطبية وكل أنواع الوثائق التي تطلب للحصول على سكن أو إعانات اجتماعية أو بطاقات